.
.
.
ايها الجُنون العالِقُ بينَ الجَليدِ والجَليد ..
أهُنالكَ مِيلادٌ جَديد ..!
في أفقٍ طالما اشتاق بَعث الورود وان كانت تَحت اقضاب الحَديد بِلا ساعٍ ولا بريد ،،
أهُنالكَ جِنيةٌ زرقاء ذات جَدائِل مِن شَمس تُخيطُ أرديةً لِكُل العابرين نَحو قَلب..!
تُحثهم على مُمارسة طُقوسٍ مُستحدثّة لـ صلاة الاستِسقاء ..
بِغرض الدِفئ المُنتظر ..
وكأنهُ طفلها الأول ..!
خط !!
أيسمَعُ الجَميع تِلك الاصوات التي تَحرمُني النوم ..!
أوّ تَسمعون صوت الشوق الباكِي في ..!
أوّ تَغرقون كُلما هممتُ بالغرق ..!
لا يَهُم ،،
فقط إعلموا أن //
أشواقِي تُزفُ اليكُم مَثنى وجَماعات ،،
فهي أكبرُ مِن أن تَكونَ فُرادى ..
هناك 6 تعليقات:
لِما نشتاق لهم ؟؟!!
لِما ننثر الأشواق صبحاً ومساء
وجع هو الشوق
طاب لي حديثكِ هنا غاليتي
لكِ كل الدعاء
zainab
أحقاً اصبح الرُواد في السَمْاء ينهْلون |.. ؟
في اروقَة النَهار مرحباً والليل امسيـةً والمُحمديَّ تحيتُها
سلاماً ..
Zainzb
طَالما أعياني سُؤلي ،،
كَيف \ لما \ متى نَشتاق ..!!
وطالما أغرقتُ وِسادتي شَوقاً مسكوب ..
جَميله أنتِ حتى بِحضوركِ المُربك ..
لكِ مليون وردة ..
زَهــرَاءْ
واحة خضراء
بل أصبَحت السَماء تُرسِل عاشِقيها لِمواطِن الروعه ..
وجودكَ الأول في مساحَتي المليئة بالبعثرة يُشعرني بالبهجة ..
لكَ دعواتٌ كـ أُمي على أُتون الفَجر ..
سلاماً لـ سلامك ..
زَهــرَاءْ
مدونتك فعلاً تثير فضولي.. أتمنى أن لا يبخسني الوقت فيحول بيني وبين قراءتها
شُكراً للفضول الذي تُثيره هذه الأحرف فِيكِ ..
إن كانَت سبباً فِي قُدومِ نور كَـ أنتِ ..
أبهَجتني ألوانُ العِراق التِي تَحتويكِ
إجعَلي بيتي بيتكِ ..
كَما سَأفعل أنا .. إن سمحتِ ..
مَحبتي وباقة ورد
إرسال تعليق