لَكُم حَدائِق ورد ،
بعد عاصفة الأتربة التي وُلدت بِقدومي ،،
اممم ، أتُصدِقون !
تَعودتُ عَلى نَفض الغُبار عَن كَثيرٍ من أشيائي الحَميمة التَي تَركتُها / تَركتني فَجأة !
لا أَدري ،
أَهذهِ التَدوينة بداية لـ عَودة !
أم نِصف إطلالة عَلى عالمٍ نُسيتُ فيه !
زَهرَ!ءْ
.